المشاركون في الحملة:
المنظمة الدولية للهيئات المشرفة على أسواق المال والدول الأعضاء في هذه المنظمة من ست قارات مختلفة أي ما يقارب 85 دولة، وتوضح الخريطة ادناه الدول المشاركة بالفعالية باللون الأزرق.
لماذا تشارك الهيئة في أسبوع المستثمر العالمي؟
- تأتي مشاركة الهيئة في الفعالية انسجاما وأهدافها الاستراتيجية والدور الهام المناط بها في حماية حقوق المتعاملين في قطاع الأوراق المالية.
- بهدف تعزيز ثقافة المستثمرين في قطاع الأوراق المالية وحمايتهم.
- سعياً لتعزيز نسب الشمول المالي في فلسطين من خلال زيادة المعرفة والقدرات المالية لدى الفئات المختلفة في المجتمع الفلسطيني تحديداً فيما يخص التعامل مع الأوراق المالية المدرجة في بورصة فلسطين.
- يذكر أن دولة فلسطين من خلال هيئة سوق رأس المال قد شاركت في مبادرة أسبوع المستثمر العالمي في العامين السابقين 2017 و2018، وستركز الهيئة في حملة هذا العام على توعية النساء بقطاع الأوراق المالية وتحديداً في الأرياف والمناطق البدوية، وذلك من خلال الشراكة المباشرة ما بين الهيئة وUN Women لتنفيذ أسبوع المستثمر العالمي للعام والذي يأتي هذا العام تحت شعار “معاً لتعزيز دور المرأة للاستثمار في قطاع الأوراق المالية”، الى جانب ان الحملة ستستهدف كافة فئات المجتمع الفلسطيني وسيتم تنفيذ فعاليات وانشطة توعوية بقطاع الأوراق المالية تستهدف الفئات المختلفة الاخرى.
الهدف من الحملة كالتالي:
- نشر رسائل توعوية تهدف الى تعزيز ثقافة المستثمرين وحمايتهم ونشر التوعية المالية.
- إتاحة الفرص بين المؤسسات الأعضاء للتعاون في مجالي تعليم وحماية المستثمرين.
- تعزيز جهود ومبادرات الدول الاعضاء في الايوسكو والمنظمات المشرفة على قطاع الأوراق المالية وتوحيدها في مجال التثقيف المالي وحماية المستثمرين.
رسائل الحملة:
تم تحديد رسائل مختلفة من قبل المنظمة وهي كالتالي:
- يتأكد المستثمر من أن الخبير المالي الذي يقدم له النصح والمشورة المالية مرخص من الجهات الرسمية.
- يقوم المستثمر بدراسة جميع جوانب المنتج قبل الاستثمار به.
- يقيّم المستثمر أثر الرسوم عند اختيار استثمار معين.
- يدرك المستثمر أن جميع أشكال الاستثمار تنطوي على درجة معينة من المخاطر.
- يتجنب المستثمر خطط الاستثمار التي تدعو الى “الثراء السريع” و “عدم الخسارة”.
- يدرك المستثمر قوة وانعكاسات الفائدة المركبة.
- يدرك المستثمر أهمية التنويع في الاستثمار.
- يخطط المستثمر ويستثمر بما يتناسب مع احتياجاته وأهدافه المستقبلية.
- يدرك المستثمر الفائدة من الاستثمارات طويلة المدى والمنتظمة والمتنوعة.